كتبت : عهود أبو يوسف
فتاة ذو ستة عشر عاماً
ترى الكون بنظراتها الخاصة
لتجسدها "بقلمها".
.لتصبح رسامه صغيره فى أولى خطوات حياتها.
هى "مودة محمد الفقى "
من محافظه دمياط , تسعى لتغير واقعها بحصولها على مجموع
للإلتحاق بكليه "فنون تطبيقه".
للإلتحاق بكليه "فنون تطبيقه".
هى مازالت فى الصف الثانى الثانوى.
 |
| صوره من داخل غرفه "مودة الفقى ". تقول مودة " أن والدها هو مكتشف موهبتها حيث هو الذى لاحظ انجذابها تجاه الرسم فى سن صغير وفى هذا الوقت بدأ والدها بإطلاعها على بعض اللوحات والشرح لها كيفية رسمها . ووالدتها كانت تمدها بعض الأدوات التى تساعدها على تفريغ بما داخلها من طاقه . وأيضاُ مُدرساتها الإبتدائيه "أستاذه لمياء ".التى كانت السبب الرئيسى فى حبها للألوان . وأيضاً مُدرساتها فى الثانويه مازالت تشجيعها . لتنمو مواهبتها داخل منزل ومناخ يمدها بكل الحب والطاقة |
إحدى الرسومات الخاصة "بموده الفقى ".
كما قالت إنها تكره طريقة الرسم.التقليدية وهكذا التلوين
لهذا فإنها تبحث دائما عن الجديد وتكره التقليد فمنبع أفكارها من وحى خيالها الخالص.
الفنون التشكيلية عموما تنقسم إلى
"رسم - نحت -تصوير'
عمل مودة ينتمى إلى الرسم الذى يحتوى
"تشكيلي -الكاريكاتير-تجريدى-الوخرفرى"
وأنها تفضل وتجيد التشكيلىّ
مودة تجيد الرسم ب "القهوه -الكاتشب"
-الألوان "جواش-مية"
رصاص أيضا ً
وبسبب القوه الكامنه داخل مودة التى تحركها فى الحياة
فهى حولت غرفتها إلى جاليري صغير .
لتسقيظ كل يوم لتجدد أملها . وتبدأ خطوه جديد فى مشوارها
مودة تصنع ما فى وسعها لكى تحول مجموعة من الألوان
دون معنى لوحه رائعه تحمل الكتير من المعانى
•تتمنى أسره تحرير يوم.جديد التوفيق وإلا ذهار
"لرسامه الصغيره •"
فهى حولت غرفتها إلى جاليري صغير .
لتسقيظ كل يوم لتجدد أملها . وتبدأ خطوه جديد فى مشوارها
مودة تصنع ما فى وسعها لكى تحول مجموعة من الألوان
دون معنى لوحه رائعه تحمل الكتير من المعانى
•تتمنى أسره تحرير يوم.جديد التوفيق وإلا ذهار
"لرسامه الصغيره •"
جريدة إليكترونية يومية ترصد كل مايحدث في جميع أنحاء الجمهورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق